الترتيب حسب:
ديوان أبي الطيب المتنبي
يعتبر أبو الطيب المتنبي أحد أعظم شعراء العرب وأكثرهم تمكناً باللغة العربية وأعلمهم بقواعدها ومفرداتها، وله مكانة سامية لم تتح لغبره من شعراء العربية حتى أنه وصف بنادرة زمانه، وأعجوبة عصره، وظل شعره إلى اليوم مصدر إلهام ووحي للشعراء، ومادة للدراسة عن كثير من الأدباء. وفي هذا العمل يجمع الدكتور "درويش الجويدي" ديوان المتنبي في جزئين ويرتبهما بحسب الترتيب الألفبائي مع شرح لطيف للمعاني، لتعبَر عن مدى عمق هذه الظاهرة الفريدة في تاريخ الأدب العربي. يقول المؤلف عن عمله هذا ".. توفر لهذا العمل عناصر هامة، منها تسمية بحور قصائد الديوان، وتحريك الأبيات فيها ونقدها وتحليلها وشرح ما غمض من معانيها وترتيب القصائد فيها على حسب الترتيب الألفبائي تسهيلاً على القراء...".تأتي أهمية الإضاءة على شاعر بحجم "أبو الطيب المتنبي" من كونه عاش في عصر تحول الحضارة العربية الإسلامية إلى حضارة عالمية، قوامها القمر النير، والتي بلغت أوجها في القرن الرابع الهجري، وكان العصر عصر تحول في الحياة الاجتماعية والسياسية، حيث بدأت الدولة العباسية تفقد بريقها، والحركات الهدامة بدأت تعيث فساداً وخراباً وقتلاً في أبناء الأمة دون تمييز. وعلى أطراف المدائن في الشرق نشأت إمارات عديدة كانت تؤوي إليها الكثيرين من الشعراء يشيدون بأمجاد حماتها ويحصلون على جوائزهم. من هنا فلا عجب أن نجد مئات الممدوحين في شعر المتنبي وحده، أما يؤخذ على المتنبي هو أنه لم يخلص لممدوحيه، فتارة يمدحهم ويرفع من شأنهم، وطوراً يقسو عليهم حتى يصل في بعض الأحيان إلى هجاء لم يعرف عند سواه من شعراء...ومن شعر المتنبي نختار نصاً بعنوان (وعقاب لبنان)من البحر الكامل. وفي هذه البيات بمدح المتنبي أبا علي هارون بن عبد العزيز الأوراجي الكاتب، وكان يذهب إلى التصوف: أَمِنَ اِزدَيارَكِ في الدُجى الرُقَباءُ. إِذ...
ديوان أبي الطيب المتنبي
CHF 14.00
يعتبر أبو الطيب المتنبي أحد أعظم شعراء العرب وأكثرهم تمكناً باللغة العربية وأعلمهم بقواعدها ومفرداتها، وله مكانة سامية لم تتح لغبره من شعراء العربية حتى أنه وصف بنادرة زمانه، وأعجوبة عصره، وظل شعره إلى اليوم مصدر إلهام ووحي للشعراء، ومادة للدراسة عن كثير من الأدباء. وفي هذا العمل يجمع الدكتور "درويش الجويدي" ديوان المتنبي في جزئين ويرتبهما بحسب الترتيب الألفبائي مع شرح لطيف للمعاني، لتعبَر عن مدى عمق هذه الظاهرة الفريدة في تاريخ الأدب العربي. يقول المؤلف عن عمله هذا ".. توفر لهذا العمل عناصر هامة، منها تسمية بحور قصائد الديوان، وتحريك الأبيات فيها ونقدها وتحليلها وشرح ما غمض من معانيها وترتيب القصائد فيها على حسب الترتيب الألفبائي تسهيلاً على القراء...".تأتي أهمية الإضاءة على شاعر بحجم "أبو الطيب المتنبي" من كونه عاش في عصر تحول الحضارة العربية الإسلامية إلى حضارة عالمية، قوامها القمر النير، والتي بلغت أوجها في القرن الرابع الهجري، وكان العصر عصر تحول في الحياة الاجتماعية والسياسية، حيث بدأت الدولة العباسية تفقد بريقها، والحركات الهدامة بدأت تعيث فساداً وخراباً وقتلاً في أبناء الأمة دون تمييز. وعلى أطراف المدائن في الشرق نشأت إمارات عديدة كانت تؤوي إليها الكثيرين من الشعراء يشيدون بأمجاد حماتها ويحصلون على جوائزهم. من هنا فلا عجب أن نجد مئات الممدوحين في شعر المتنبي وحده، أما يؤخذ على المتنبي هو أنه لم يخلص لممدوحيه، فتارة يمدحهم ويرفع من شأنهم، وطوراً يقسو عليهم حتى يصل في بعض الأحيان إلى هجاء لم يعرف عند سواه من شعراء...ومن شعر المتنبي نختار نصاً بعنوان (وعقاب لبنان)من البحر الكامل. وفي هذه البيات بمدح المتنبي أبا علي هارون بن عبد العزيز الأوراجي الكاتب، وكان يذهب إلى التصوف: أَمِنَ اِزدَيارَكِ في الدُجى الرُقَباءُ. إِذ...
ديوان المتنبي
يعتبر أبو الطيب المتنبي أحد أعظم شعراء العرب وأكثرهم تمكناً باللغة العربية وأعلمهم بقواعدها ومفرداتها، وله مكانة سامية لم تتح لغبره من شعراء العربية حتى أنه وصف بنادرة زمانه، وأعجوبة عصره، وظل شعره إلى اليوم مصدر إلهام ووحي للشعراء، ومادة للدراسة عن كثير من الأدباء. وفي هذا العمل يجمع الدكتور "درويش الجويدي" ديوان المتنبي في جزئين ويرتبهما بحسب الترتيب الألفبائي مع شرح لطيف للمعاني، لتعبَر عن مدى عمق هذه الظاهرة الفريدة في تاريخ الأدب العربي. يقول المؤلف عن عمله هذا ".. توفر لهذا العمل عناصر هامة، منها تسمية بحور قصائد الديوان، وتحريك الأبيات فيها ونقدها وتحليلها وشرح ما غمض من معانيها وترتيب القصائد فيها على حسب الترتيب الألفبائي تسهيلاً على القراء...".تأتي أهمية الإضاءة على شاعر بحجم "أبو الطيب المتنبي" من كونه عاش في عصر تحول الحضارة العربية الإسلامية إلى حضارة عالمية، قوامها القمر النير، والتي بلغت أوجها في القرن الرابع الهجري، وكان العصر عصر تحول في الحياة الاجتماعية والسياسية، حيث بدأت الدولة العباسية تفقد بريقها، والحركات الهدامة بدأت تعيث فساداً وخراباً وقتلاً في أبناء الأمة دون تمييز. وعلى أطراف المدائن في الشرق نشأت إمارات عديدة كانت تؤوي إليها الكثيرين من الشعراء يشيدون بأمجاد حماتها ويحصلون على جوائزهم. من هنا فلا عجب أن نجد مئات الممدوحين في شعر المتنبي وحده، أما يؤخذ على المتنبي هو أنه لم يخلص لممدوحيه، فتارة يمدحهم ويرفع من شأنهم، وطوراً يقسو عليهم حتى يصل في بعض الأحيان إلى هجاء لم يعرف عند سواه من شعراء...ومن شعر المتنبي نختار نصاً بعنوان (وعقاب لبنان)من البحر الكامل. وفي هذه البيات بمدح المتنبي أبا علي هارون بن عبد العزيز الأوراجي الكاتب، وكان يذهب إلى التصوف: أَمِنَ اِزدَيارَكِ في الدُجى الرُقَباءُ. إِذ...
ديوان المتنبي
CHF 23.00
يعتبر أبو الطيب المتنبي أحد أعظم شعراء العرب وأكثرهم تمكناً باللغة العربية وأعلمهم بقواعدها ومفرداتها، وله مكانة سامية لم تتح لغبره من شعراء العربية حتى أنه وصف بنادرة زمانه، وأعجوبة عصره، وظل شعره إلى اليوم مصدر إلهام ووحي للشعراء، ومادة للدراسة عن كثير من الأدباء. وفي هذا العمل يجمع الدكتور "درويش الجويدي" ديوان المتنبي في جزئين ويرتبهما بحسب الترتيب الألفبائي مع شرح لطيف للمعاني، لتعبَر عن مدى عمق هذه الظاهرة الفريدة في تاريخ الأدب العربي. يقول المؤلف عن عمله هذا ".. توفر لهذا العمل عناصر هامة، منها تسمية بحور قصائد الديوان، وتحريك الأبيات فيها ونقدها وتحليلها وشرح ما غمض من معانيها وترتيب القصائد فيها على حسب الترتيب الألفبائي تسهيلاً على القراء...".تأتي أهمية الإضاءة على شاعر بحجم "أبو الطيب المتنبي" من كونه عاش في عصر تحول الحضارة العربية الإسلامية إلى حضارة عالمية، قوامها القمر النير، والتي بلغت أوجها في القرن الرابع الهجري، وكان العصر عصر تحول في الحياة الاجتماعية والسياسية، حيث بدأت الدولة العباسية تفقد بريقها، والحركات الهدامة بدأت تعيث فساداً وخراباً وقتلاً في أبناء الأمة دون تمييز. وعلى أطراف المدائن في الشرق نشأت إمارات عديدة كانت تؤوي إليها الكثيرين من الشعراء يشيدون بأمجاد حماتها ويحصلون على جوائزهم. من هنا فلا عجب أن نجد مئات الممدوحين في شعر المتنبي وحده، أما يؤخذ على المتنبي هو أنه لم يخلص لممدوحيه، فتارة يمدحهم ويرفع من شأنهم، وطوراً يقسو عليهم حتى يصل في بعض الأحيان إلى هجاء لم يعرف عند سواه من شعراء...ومن شعر المتنبي نختار نصاً بعنوان (وعقاب لبنان)من البحر الكامل. وفي هذه البيات بمدح المتنبي أبا علي هارون بن عبد العزيز الأوراجي الكاتب، وكان يذهب إلى التصوف: أَمِنَ اِزدَيارَكِ في الدُجى الرُقَباءُ. إِذ...